هجاء

4096 قصيدة

أمن طلل بالجزع من مكة السدر

الحارث المخزومي

بان الخليط فما عاجوا ولا عدلوا

الحارث المخزومي

حسبت نضل الحارث بن خالد

الحارث المخزومي

زعموا بأن البين بعد غد

الحارث المخزومي

صحبتك إذ عيني عليها غشاوة

الحارث المخزومي

عفت الديار فما بها أهل

الحارث المخزومي

فإن تنج منها يا أبان مسلما

الحارث المخزومي

فر عبد العزيز لما رأى الأب

الحارث المخزومي

لولا الذي حملت من حبكم

الحارث المخزومي

ما ضركم لو قلتم سددا

الحارث المخزومي

مر الحمول وما شأونك نقرة

الحارث المخزومي

هلا صبرتم بني السوداء أنفسكم

الحارث المخزومي

يا ربع بسرة بالجناب تكلم

الحارث المخزومي

قلما فاخروا سواهم وحاشا

الحر العاملي

أجبت نزارا على ذمها

الحسن بن أحمد الهمداني

ألا أصحوا بني عدنان من سكراتكم

الحسن بن أحمد الهمداني

غدرتم بمهدي على الامن سرقة

الحسن بن أحمد الهمداني

أتسرع الرحلة إغذاذا

الحسين بن الضحاك

أنا الخليع فقوموا

الحسين بن الضحاك

تراك على الايام تنجو مسلما

الحسين بن الضحاك

ثكلتك أمك يا بن يوسف

الحسين بن الضحاك

حب أبي جعفر للغبوق

الحسين بن الضحاك

سقى الله بطن الدير من مستوى السفح

الحسين بن الضحاك

قل لدنيا أصبحت تلعب بي

الحسين بن الضحاك

لا تلمني على فتن

الحسين بن الضحاك

لها في وجهها عكن

الحسين بن الضحاك

نصير ليس المرد من شأنه

الحسين بن الضحاك

هويتكم جهدي وزدت على الجهد

الحسين بن الضحاك

أخي قد طال لبثك في الفساد

الحسين بن علي

غدر القوم وقد ما رغبوا

الحسين بن علي

السابقالتالي