عتاب
2759 قصيدة
بلاد قد حوت كل الأماني
المحبي
إذا أنت عاديت الرجال فلاقهم
المخبل السعدي
وسارت إلى يبرين خمسا فأصبحت
المخبل السعدي
وقالوا أخانا لا تضعضع لظالم
المخبل السعدي
عزفت ولم تصرم وأنت صروم
المرار الفقعسي
وقالوا لي ألا نعطيك شاء
المرار الفقعسي
يمشين وهنا وبعد الوهن من خفر
المرار الفقعسي
ثم إن ينزع إلى أقصاهما
المرار بن منقذ
عجب خولة إذ تنكرني
المرار بن منقذ
عن القصد قد جاروا وما جرت عن قصدي
المعتضد بن عباد
سرورنا بعدكم ناقص
المعتمد بن عباد
وعدت وأخلفتني الموعدا
المعتمد بن عباد
ولما التقينا للوداع غدية
المعتمد بن عباد
أرى الناس قد ملوا الفعال ولا أرى
المغيرة بن حبناء
أقول له وأنكر بعض شأني
المغيرة بن حبناء
ألا من مبلغ صخر بن ليلى
المغيرة بن حبناء
إذا أنت عاديت امرأ فاظفر له
المغيرة بن حبناء
إني امرؤ حنظلي حين تنسبني
المغيرة بن حبناء
خذ من أخيك العفو واغفر ذنوبه
المغيرة بن حبناء
فإن يك عارا ما لقيت فربما
المغيرة بن حبناء
لا تلومي على القتال عريبا
المغيرة بن حبناء
يا عمرو لا تلقى المفضل بعدها
المغيرة بن حبناء
وإن بادهوني بالعداوة لم أكن
المقنع الكندي
يعاتبني في الدين قومي وإنما
المقنع الكندي
عاب لما غاب عن مشهد قلبي
المكزون السنجاري
دمع على عرصات الربيع مسكوب
الملك الأمجد
وفيت لمن أحبهم فخانوا
الملك الأمجد
ليت شعرى كيف أنتم بعدنا
المهذب بن الزبير
يا مؤثرا صحبة السلطان إن لها
الموفق التلعفري
أرقت وشر الداء هم مؤرق
النابغة الشيباني