عتاب
2759 قصيدة
إذا طالبتك النفس يوما بشهوة
الأحنف العكبري
إذا ما عابني أبناء جنسي
الأحنف العكبري
إن عابني أهل ودي في ونى أودي
الأحنف العكبري
إني امرؤ قد اضر بي حنفي
الأحنف العكبري
الدهر يرفع ثم يخفض تارة
الأحنف العكبري
تخل عن الصديق إذا قدرتا
الأحنف العكبري
خف الناس واحذرهم فأكثر من ترى
الأحنف العكبري
دهر رمتني بريبه ريبه
الأحنف العكبري
رأيت الشعر لا يغنى فتيلا
الأحنف العكبري
سقط العتاب عن السفيه
الأحنف العكبري
شرهي يدافع بي إلى الطمع
الأحنف العكبري
عاتبوني على انفرادي والوحدة
الأحنف العكبري
عتبت على الدهر إخوانه
الأحنف العكبري
عظ النفس أن تصبو إلى شهواتها
الأحنف العكبري
غدا بعض إخواني علي يلومني
الأحنف العكبري
قالوا مللت من الحبيب
الأحنف العكبري
قد أمنت الدهر أن يقلب
الأحنف العكبري
لائم لامني أطال التعدي
الأحنف العكبري
لاموا الحسود وأكثروا في ذمه
الأحنف العكبري
مناسب الناس تخفى في مغارسهم
الأحنف العكبري
وخلية مما خلوت به
الأحنف العكبري
يا قاتلا نفسه باللوم والعذل
الأحنف العكبري
أراني إذا عاديت قوما ركنتم
الأحوص الأنصاري
أقول التماس العذر لما ظلمتني
الأحوص الأنصاري
فخرت وانتمت فقلت ذريني
الأحوص الأنصاري
قد لعمري بت ليلي
الأحوص الأنصاري
لقد سلا كل صب أو قضى وطرا
الأحوص الأنصاري
وما زال ينوي الغدر والنكث راكبا
الأحوص الأنصاري
يا معمر يا ابن زيد حين تنكحها
الأحوص الأنصاري
أتطلب ثأرا لست منه ولا له
الأخضر اللهبي
