عتاب
2759 قصيدة
ألستم معشر الأملاك طائفة
ابن وهبون
قتلت بني الأيام خبرا فباطني
ابن وهبون
يعز على العلياء أني خامل
ابن وهبون
بيناهم سكن بحيرتهم
ابن وهيب الحميري
قد قلت للأعمش الضنين ومن
الأبلة البغدادي
قل لإمام الورى الذي يده
الأبلة البغدادي
كم رمت سلوانا لذاك الريم
الأبلة البغدادي
لا تستمع من قول لاحي
الأبلة البغدادي
لا زال ربعك للعفاة ربيعا
الأبلة البغدادي
ماذا يحاول قدك المجدول
الأبلة البغدادي
نصحوا من ليس ينتصح
الأبلة البغدادي
وعش سالما ما رنحت بانة صبا
الأبلة البغدادي
أرقنا وأسراب النجوم هجوع
الأبيوردي
أصاخ إلى الواشي فلباه إذ دعا
الأبيوردي
أما وتجني طيفها المتأوب
الأبيوردي
تقول ابنة السعدي وهي تلومني
الأبيوردي
جهد الصبابة أن أكون ملوما
الأبيوردي
حنانيك إن الغدر ضربة لازب
الأبيوردي
خذ الكأس مني أيها الرشأ الأحوى
الأبيوردي
خليلي خوضا غمرة الليل إنني
الأبيوردي
ذرا اللوم يا بني سالم إن صبوتي
الأبيوردي
كفي أمميمة غرب اللوم والعذل
الأبيوردي
لك الخير هل في لفتة من متيم
الأبيوردي
من رام عزا بغير السيف لم ينل
الأبيوردي
وغيد أنكرت شمطي فظلت
الأبيوردي
يا بن الخلائف لا تذل لنكبة
الأبيوردي
يا صاحبي خذا للسير أهبته
الأبيوردي
أتلزمني الذنب من غير ذنب
الأحنف العكبري
أشكوك أم أشكو إليك فإنه
الأحنف العكبري
أفق أيها القلب الولوع المكلف
الأحنف العكبري
