عتاب
2759 قصيدة
تراءت لك الدنيا الخؤون فحلت
ابن الجياب الغرناطي
حتى أتاني الشيب ينذرني
ابن الجياب الغرناطي
حجبت ونور الحق أبلج واضح
ابن الجياب الغرناطي
صديقي لك العتبى وما نت مذنب
ابن الجياب الغرناطي
غويك نفس بين جنبيك تنزغ
ابن الجياب الغرناطي
قدحت زنادي بالعتاب فهاكها
ابن الجياب الغرناطي
كبرت فعجل في تدارك ما مضى
ابن الجياب الغرناطي
ما حيوان في اسمه
ابن الجياب الغرناطي
ما ذات نفع وغناء عظيم
ابن الجياب الغرناطي
هي النفس إن أنت سامحتها
ابن الجياب الغرناطي
أبا الفضل كيف تناسيتني
ابن الخياط
تغيرتم عن عهدكم آل كامل
ابن الخياط
لقد جاوزت فيك مقدارها
ابن الخياط
من كان مثل أبي علي فلينل
ابن الخياط
نشدتك لا تعدم الراح راحا
ابن الخياط
ويعتادني ذكراك في كل حالة
ابن الخياط
أطعت الآمريك بقطع حبلى
ابن الدمينة
ألا هل لأيام تولين مطلب
ابن الدمينة
أيا كبدينا أجملا قد وجدتما
ابن الدمينة
إلى أى حين أنت ضارب غمرة
ابن الدمينة
بأهلى ومالى من جلبت له أذى
ابن الدمينة
خليلى إنى اليوم شاك إليكما
ابن الدمينة
ذكرتك والحداد يضرب قيده
ابن الدمينة
عفا الله عن ليلى وإن سفكت دمى
ابن الدمينة
عفا الله عن ليلى وإن سفكت دمى
ابن الدمينة
لقد كثر الأخبار أن قد تزوجت
ابن الدمينة
متى الدين يا أم العلاء فقد أنى
ابن الدمينة
هل تذكرين إذ الركاب مناخة
ابن الدمينة
وأذكر أيام الحمى ثم أنثنى
ابن الدمينة
وإذا عتبت على بت كأننى
ابن الدمينة