الديوان التميمي
وَأَذكُرُ أَيّامَ الحِمَى ثُمَّ أَنثَنِى
عَلَى كَبِدِى مِن خَشيَةٍ أَن تَصَدعَا
وَلَيسَت عَشِيّاتُ الحِمَى بِرَواجِعِ
عَلَيكَ وَلَكِن خَلِّ عَينَيكَ تَدمَعَا
بَكَت عَينِى اليُمنَى فَلَمّا زَجَرَتُها
عَنِ الجَهلِ بَعدَ الحِلمِ أَسبَلَتا مَعا