وطن
226 قصيدة
يا مصر سماؤك جوهرة
أحمد شوقي
يقولون عن مصر بلاد عجائب
أحمد شوقي
فتنته محاسن الحريه
إيليا أبو ماضي
أقول وقد أشرفت ذات عشية
ابن أبي حصينة
إلى أوطانه حن العميد
ابن الأبار البلنسي
حلب الشهباء في الارض علت
ابن الجزري
شقى بعدنا بالبعد من نعم نعمان
ابن الحناط
بيثرب للعلا رفعت قباب
ابن الصباغ الجذامي
تنسم هذه نفحات نجد
ابن الصباغ الجذامي
بغداد دار رياضها أنف
ابن الهبارية
بغداد دار طيبها آخذ
ابن الهبارية
لهفي على بغداد دار الهوى
ابن الهبارية
أأخشى من الأعداء والله ناصري
ابن الوردي
أصلح الله دمشقا
ابن الوردي
أصلح الله دمشقا
ابن الوردي
أيا أرض الشمال فدتك نفسي
ابن الوردي
إن للشام فراتا
ابن الوردي
بباب فردوس حلب
ابن الوردي
دمشق قل ما شئت في حسنها
ابن الوردي
ديار مصر هي الدنيا وساكنها
ابن الوردي
رعى الله عيشا بالمعرة لي مضى
ابن الوردي
سحائب البرد المرفض صائلة
ابن الوردي
قد جمل المولى حماة بفضله
ابن الوردي
قل للفرنج تأدبوا وتجنبوا
ابن الوردي
لقد قالت لنا حلب مقالا
ابن الوردي
لي على أن بلادي
ابن الوردي
ما حمص قليلة وإن طال عناد
ابن الوردي
يقبل الأرض مشوقا قائلا
ابن الوردي
ولي همم ستقذف بي بلادا
ابن بقي القرطبي
بنصرك يدرك الفتح المبين
ابن حيوس