الديوان التميمي

فراق

907 قصيدة

أخطأت يا دهر في تفرقنا

ابن المعتز

أشكو إلى الله أن الدمع قد نفدا

ابن المعتز

أيا حياتي طوبى لمن يردك

ابن المعتز

إن الفراق دعا الخليط فزالا

ابن المعتز

بان الخليط ولم يطق صبرا

ابن المعتز

حث الفراق بواكر الأحداج

ابن المعتز

سأرحل عنكم لا جوادا بعبرة

ابن المعتز

صبرا على الهموم والأحزان

ابن المعتز

قف خليلي نسأل لشرة دارا

ابن المعتز

لما ظننت فراقهم لم أرقد

ابن المعتز

ما بال ليلى لا يرى فجره

ابن المعتز

مضيت فكم دمعة لي علي

ابن المعتز

هي الدار إلا أنها منهم قفر

ابن المعتز

ولما دفنا جسمه في ترابه

ابن المعتز

يا صاح ودعت الغواني والصبا

ابن المعتز

يا ليلتي بالكرخ دومي هكذا

ابن المعتز

يقولون لي والبعد بيني وبينها

ابن المعتز

إذا لم يكن للصب من هجركم بد

ابن المُقري

شلت يمين حوادث الأيام

ابن المُقري

فقدت عليا حيث كنت اوده

ابن المُقري

ما كان حق محبكم أن يهجرا

ابن المُقري

زر واجل لمسمعي كؤوس اللفظ

ابن النحاس الحلبي

من بعد فراقي جيرتي بالشعب

ابن النحاس الحلبي

وكنت قرير العين ليلة وصلهم

ابن النحاس الحلبي

عادت فزارت وسادي

ابن الهبارية

ما لغراب البين لا كانا

ابن الهبارية

آثارك الحسنى إذا ما بدت

ابن الوردي

أخ أبقى ببذل المال ذكرا

ابن الوردي

أقول إذ قال لي حبيبي

ابن الوردي

أوحشني يا صنعة الباري

ابن الوردي

السابقالتالي