عتاب

2759 قصيدة

إذا جاوز الإثنين سر فإنه

قيس بن الخطيم

كتوم لأسرار الخليل أمينها

قيس بن الخطيم

من يك غافلا لم يلق بؤسا

قيس بن الخطيم

يا عمرو إن تسد الأمانة بيننا

قيس بن الخطيم

يا عمرو قد أعجبتني من صاحب

قيس بن الخطيم

فإن كان فيكم بعل ليلى فإنني

قيس بن الملوح

ويلي وعولي وما لي حين تفلتني

قيس بن ذريح

ألا تلك عزة قد أصبحت

كثير عزة

ألم يحزنك يوم غدت حدوج

كثير عزة

أهاجتك سلمى أم أجد بكورها

كثير عزة

بكى سائب لما رأى رمل عالج

كثير عزة

حيتك عزة بعد الهجر وانصرفت

كثير عزة

خليلي عوجا منكما ساعة معي

كثير عزة

لعمري لقد رعتم غداة سويقة

كثير عزة

وددت وما تغني الودادة أنني

كثير عزة

وقلت لها ياعز أرسل صاحبي

كثير عزة

أحبابنا بقلوبنا شطوا

كشاجم

ألست ترى الظلام وقد تولى

كشاجم

إلى الله أشكو أخا جافيا

كشاجم

استبعد العهد القريب لها

كشاجم

بالحرص في الرزق يذل الفتى

كشاجم

بكرت تلوم ومثلها لك لائمه

كشاجم

جاءت بعود كأن الحب أنحله

كشاجم

رذال قوم أباحوا لومهم شرفي

كشاجم

سيدي أنت لم أكن

كشاجم

سيدي أنت مم شكواك قل لي

كشاجم

شكوت إلى مرحب علة

كشاجم

صينت بمرفعها الدواة فأصبحت

كشاجم

عجبت من قناعتي وقعودي

كشاجم

عراني الزمان بأحداثه

كشاجم

السابقالتالي