عتاب
2759 قصيدة
نزعت عن المودة والتصافي
الصنوبري
نفسي تقيك السوء يا نفسي
الصنوبري
يا أسد المشقوق بالعرض
الصنوبري
يا دارع رامح الراس
الصنوبري
يا سيدي ألف مرة
الصنوبري
يا من تعيرني بأني شاعر
الصنوبري
يا نافخ الجمرة مستعجلا
الصنوبري
يضيق بشكر ما توليه باعي
الصنوبري
أفنى الليالي شبابي
الطغرائي
أقول لنضوي وهو من شجن خلو
الطغرائي
إذا ما لم تكن ملكا مطاعا
الطغرائي
إن الألى أرضاك قولهم
الطغرائي
بعثت إلي تلومني في هجعة
الطغرائي
تصعيد هذا الدهر والتصويب
الطغرائي
جامل عدوك ما استطعت فإنه
الطغرائي
حرمتك إذ رزقتك بعد حرص
الطغرائي
خذ من شبابك صفو العيش مبتدرا
الطغرائي
سأصبر حتى تنجلي كل غمة
الطغرائي
فديتك أقوال الوشاة كثيرة
الطغرائي
قالوا خسرت القلب منذ علقته
الطغرائي
قد كان حظي في الكتابة ناقصا
الطغرائي
لا تطمحن إلى المراتب قبل أن
الطغرائي
لك الله هل عهد الشبيبة يرجع
الطغرائي
لنا شيمة لا ترتضي الغدر صاحبا
الطغرائي
ما لي وللحاسدين لا برحت
الطغرائي
نصيحكما فيما يقول مريب
الطغرائي
هذا الصغير الذي وافى على كبري
الطغرائي
هلموا إذا ما خفتهم الفقر فاصعدوا
الطغرائي
وحان على الشحناء عوج ضلوعه
الطغرائي
وذي وطن بالغور يصبو إلى الحمى
الطغرائي