عتاب
2759 قصيدة
صبرت ولم أحمد على الصبر شيمتي
الببغاء
صفحت لهذا الدهر عن سيئاته
الببغاء
قد بلونا الذكاء في كل ناب
الببغاء
قد كان أحسن شيء بعد بعدهم
الببغاء
لا تستكن لطوارق النوب
الببغاء
ما الذل إلا تحمل المنن
الببغاء
وأكثر من تلقى يسرك قوله
الببغاء
يا ليالي بالمطيرة والكرخ
الببغاء
أأراك الحبيب خاطر وهم
البحتري
أجز من غلة الصدر العميد
البحتري
أخا علة سار الإخاء فأوضعا
البحتري
أشرق أم أغرب يا سعيد
البحتري
أصبا الأصائل إن برقة منشد
البحتري
أطنبت في اللوم فلا تكثري
البحتري
أعاد شكوى من الطيف الذي اعتادا
البحتري
أعن جوار أبي إسحاق تطمع أن
البحتري
أقصر فإن الدهر ليس بمقصر
البحتري
أكثر هذي الخطوب أشكال
البحتري
ألم تر تغليس الربيع المبكر
البحتري
أليس طبعا في بني آدم
البحتري
أما اشتقت يا إنسان حين هجرتني
البحتري
أما ترى العارض المنهل دانيه
البحتري
أيها العاتب الذي ليس يرضى
البحتري
إنما الغي أن يكون رشيدا
البحتري
إني تركت الصبا عمدا ولم أكد
البحتري
اسمع هديت أبا يحيى مقال أخ
البحتري
اقبل معاذير من يأتيك معتذرا
البحتري
بالله أولي يمينا برة قسما
البحتري
بجودك يدنو النائل المتباعد
البحتري
بعدوك الحدث الجليل الواقع
البحتري
