عامة

19630 قصيدة

ورياض محنية دفنت بها الأسى

ابن الساعاتي

وسلق طلا قاس علي فؤاده

ابن الساعاتي

وشادن في يده مدية

ابن الساعاتي

وشاذن معتد عليا

ابن الساعاتي

وشاعر نكبنا وده

ابن الساعاتي

وصاحب أنس تعشق الفضل نفسه

ابن الساعاتي

وصاحبين تمادى جمع شملهما

ابن الساعاتي

وصل الأسى وعصى مقال العذل

ابن الساعاتي

وصل السقام فصد عن لوامه

ابن الساعاتي

وضعيف البناء عن حمل ثوبيه قوي

ابن الساعاتي

وعصابة نادمتهم

ابن الساعاتي

وغزال غازلته ظبية

ابن الساعاتي

وفقيه بدا فعاينت منه

ابن الساعاتي

وقالوا هجاك الصديق الصدق

ابن الساعاتي

وقد أخضب الدمع فاكفف رائد النظر

ابن الساعاتي

وقد زعم الناس أن السعيد

ابن الساعاتي

وقفنا بباب المنقذي عشية

ابن الساعاتي

وكم ظل مدلجا نحو لذة

ابن الساعاتي

ولقد بدا والصولجان بكفه

ابن الساعاتي

ولقد حللت من المحلة منزلا

ابن الساعاتي

ولقد رأيت البدر تحت غمامة

ابن الساعاتي

ولقد ركبت البحر وهو كحلبة

ابن الساعاتي

ولقد نزلت من الجزيرة منزلا

ابن الساعاتي

ولقد نزلت ولا أغشك منزلا

ابن الساعاتي

ولم أر يوما كان أبهج منظرا

ابن الساعاتي

ولما حجبنا عنك سرا وجهرة

ابن الساعاتي

ولما رأيت الموت بالخلق واقعا

ابن الساعاتي

ولي صاحب لا حاطه الله صاحبا

ابن الساعاتي

وما كنت لولا صبوتي يوم ودعوا

ابن الساعاتي

ومخطف القد معسول مقبله

ابن الساعاتي

السابقالتالي