حكمة
735 قصيدة
ما ازددت من أدبي حرفا أسر به
الحمدوي
أخ كذوب الشهد طعم إخائه
الخريمي
الناس أخلاقهم شتى وإن جبلوا
الخريمي
لعمرك ما الدنيا بدار إقامة
الخريمي
لم ترعني دار عفت بالجناب
الخريمي
وخير حال الفتى في القول أقصدها
الخريمي
أصاب القذى عين الرقيب الموكل
الستالي
ألا كل من عز بالظلم ذلا
الستالي
أمن بعد جد الشيب أعبث بالهزل
الستالي
إن المتيم حين شاب قذاله
الستالي
خليلي بعد الشيب هل يحسن الهزل
الستالي
رحل الخليط وأنت غابر
الستالي
سقيا لعهد الصبا باللذة انصرما
الستالي
شيب العذار بماذا عنك اعتذر
الستالي
لولا المشيب لما استجبت لعاذل
الستالي
وفد البريد بما يريد فبشرا
الستالي
يا حبذا متعة الدنيا وملعبها
الستالي
بين الأراك وبين ذي سلم
السراج البغدادي
حبذا ليلتا منى وغداة
السراج البغدادي
طرقت والظلام قد مد سترا
السراج البغدادي
فلو كنت شاهدنا والرقيب
السراج البغدادي
قالت وقد قوضت خيامهم
السراج البغدادي
قضت وطرا من أرض نجد وأمت
السراج البغدادي
قل للذين بجهلهم
السراج البغدادي
كتاب مصارع العشاق
السراج البغدادي
لله در عصابة
السراج البغدادي
وبتنيس في كنيسة ديرين
السراج البغدادي
إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه
السموأل
أشاقتك المنازل بعد هند
السيد الحميري
أيها المادح العباد ليعطى
السيد الحميري