نبذة عن حياة الشاعر وقيمته الأدبية
أبو الحسن سمنون بن حمزة الخواص. صوفي شاعر، كان معاصروه يلقبونه بسمنون المحب، وذلك لأنه كان ينسج غزلياته وينظم محبته لله تعالى. أما هو فقد كان يسمي نفسه سمنون الكذاب. عاش في بغداد وصحب سمنون كل من السقطي والقلانسي ومحمد بن علي القصاب، وكانوا جميعاً من جلة مشايخ بغداد وأكابر صوفيتها.
في عيون النقاد والأدباء
كان سمنون المحب مدرسة شعرية فريدة، تميزت بجزالة اللفظ وقوة المعنى، وقد أجمع النقاد على أن أثره في ديوان العرب لا يمحى، حيث شكّل علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي.
المؤشرات والتفاعلات
18
قصيدة
0
مشاهدة
رتبة الشاعر في الديوان
بحر قصائد الشاعر
إجمالي مخرجات الشاعر: 18 قصائد
أحن بأطراف النهار صبابة
سمنون المحب
أفديك بل قل أن يفديك ذو دنف
سمنون المحب
أمسى بخدي للدموع رسوم
سمنون المحب
أنا راض بطول صدك عني
سمنون المحب
أنت الحبيب الذي لاشك في خلد
سمنون المحب
بكيت ودمع العين للنفس راحة
سمنون المحب
تجرعت من حاليه نعمى وأبؤسا
سمنون المحب
تركت الفؤاد عليلا يعاد
سمنون المحب
شغلت قلبي عن الدنيا ولذتها
سمنون المحب
ضاعف علي بجهدك البلوى
سمنون المحب
فإن شئت واصلني وإن شئت لا تصل
سمنون المحب
كان لي قلب أعيش به
سمنون المحب
هبهنى وجدتك بالعلوم ووجدها
سمنون المحب
وكان قلبي خاليا قبل حبكم
سمنون المحب
ولا خير في شكوى إلى غير مشتكى
سمنون المحب
ولو قيل طأ في النار أعلم أنه
سمنون المحب
وليس لي في سواك حظ
سمنون المحب
يعاتبني فينبسط انقباضي
سمنون المحب
مجلس قراء سمنون المحب
تبادلو الآراء والانطباعات حول أدب الشاعر