نبذة عن حياة الشاعر وقيمته الأدبية
نافع بن الأسود بن قطبة بن مالك التميمي الأسدي، أبو نجيد. شاعر. من الصحابة. من مخضرمي الجاهلية والإسلام. شهد فتوح الشام والعراق، وله فيها أشعار كثيرة. وهو القائل، بعد انصراف (علي) من صفين، من أبيات: وإنا أناس ما تصيب رماحنا .. إذا ما طعنّا القوم غير المقاتل.
في عيون النقاد والأدباء
كان نافع بن الأسود مدرسة شعرية فريدة، تميزت بجزالة اللفظ وقوة المعنى، وقد أجمع النقاد على أن أثره في ديوان العرب لا يمحى، حيث شكّل علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي.
المؤشرات والتفاعلات
رتبة الشاعر في الديوان
قصائد الشاعر
إجمالي مخرجات الشاعر: 20 قصائد
ألا أبلغا عني عليا تحية
نافع بن الأسود
ألا رب نهب قد حويت وغارة
نافع بن الأسود
ألا هل أتاها أن بالري معشرا
نافع بن الأسود
اذهب فلا يبعدنك الله من رجل
نافع بن الأسود
بنو تميم عتاد الحرب قد علموا
نافع بن الأسود
جزى الله خيرا من قبيل وناصر
نافع بن الأسود
دعانا إلى جرجان والري دونها
نافع بن الأسود
فنحن لعمري غير شك قرارنا
نافع بن الأسود
قومي أسيدان سألت ومعدن
نافع بن الأسود
لألوت بني العنقاء من رأس حالق
نافع بن الأسود
لا تجد بالعطاء في غير حق
نافع بن الأسود
لقد علمت فتيان عمرو بأنني
نافع بن الأسود
نحن صبحنا يوم دجلة أهلها
نافع بن الأسود
وأسلنا على المدائن خيلا
نافع بن الأسود
وبالري إن مالت بنا أم جعفر
نافع بن الأسود
وسائل بني الماهات عنا وعنهم
نافع بن الأسود
وقال القضاة من معد وغيرها
نافع بن الأسود
وكم قد تركنا في دمشق وأرضها
نافع بن الأسود
ولو أن قومي في الحروب أذلة
نافع بن الأسود
ونحن قتلنا يزد جرد ببعجة
نافع بن الأسود
مجلس قراء نافع بن الأسود
تبادلو الآراء والانطباعات حول أدب الشاعر