نبذة عن حياة الشاعر وقيمته الأدبية
مالك بن الحارث بن عبد يغوث النخعي المعروف بالأشتر. أمير من كبار الشجعان، كان رئيس قومه، أدرك الجاهلية وأول ما عرف عنه أنه حضر خطبة (عمر) في الجابية وسكن الكوفة وكان له نسل فيها وشهد اليرموك وذهبت عينه فيها وكان ممن ألّب على (عثمان) وحضر حصره في المدينة وشهد يوم الجبل وأيام صفين مع علي وولاه علي (مصر) فقصدها فمات في الطريق، فقال علي: رحم الله مالكا فلقد كان لي كما كنت لرسول الله وله شعر جيد ويعد من الفرسان الأجواد العلماء الفصحاء، ولمحمد تقي الحكيم (مالك الأشتر - ط).
في عيون النقاد والأدباء
كان مالك الأشتر مدرسة شعرية فريدة، تميزت بجزالة اللفظ وقوة المعنى، وقد أجمع النقاد على أن أثره في ديوان العرب لا يمحى، حيث شكّل علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي.
المؤشرات والتفاعلات
رتبة الشاعر في الديوان
قصائد الشاعر
إجمالي مخرجات الشاعر: 46 قصائد
لست وإن يكره ذا الخلاط
مالك الأشتر
لعمرك يا جرير لقول عمرو
مالك الأشتر
لم يبق إلا الصبر والتوكل
مالك الأشتر
منحت أمير المؤمنين نصيحة
مالك الأشتر
ميعادنا الآن بياض الصبح
مالك الأشتر
نحن قتلنا حوشبا
مالك الأشتر
نسير إليكم بالقنابل والقنا
مالك الأشتر
نعم نعم أطلبه شهيدا
مالك الأشتر
هذا علي في الدجى مصباح
مالك الأشتر
وأشعث سجاد بآيات ربه
مالك الأشتر
وافاك من طالبت يا عامر
مالك الأشتر
وسار ابن حرب بالغواية يبتغي
مالك الأشتر
ومابرحت مثل المهاة وسابح
مالك الأشتر
ويحك يابن العاصي
مالك الأشتر
يا حوشب الجلف ويا شيخ كلع
مالك الأشتر
يا ليت شعري كيف لي بعمرو
مالك الأشتر
تصفح صفحة 2 من أصل 2
مجلس قراء مالك الأشتر
تبادلو الآراء والانطباعات حول أدب الشاعر