نبذة عن حياة الشاعر وقيمته الأدبية
محرز بن المكعبر، من بني ربيعة بن كعب بن ضبة، شاعر جاهلي، عاش في أواخر العصر الجاهلي، وسمي في بعض المصادر الأزرق بن المكعبر لقول أحد الشعراء فيه: (لقد زرقت عيناك يا بن مكعبر / كما كل ضبي من اللؤم أزرق). وقد أدرك محرز حرب الكلاب الثانية وقال فيها قصيدته التي مطلعها: (فدى لقومي ما جمعت من نشب / إذ لفت الحرب أقواما بأقوام) وهي القصيدة التي اختارها المفضل الضبي في مختاراته
في عيون النقاد والأدباء
كان محرز الضبي مدرسة شعرية فريدة، تميزت بجزالة اللفظ وقوة المعنى، وقد أجمع النقاد على أن أثره في ديوان العرب لا يمحى، حيث شكّل علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي.
المؤشرات والتفاعلات
رتبة الشاعر في الديوان
قصائد الشاعر
إجمالي مخرجات الشاعر: 14 قصائد
أبلغ عديا حيث صار بها النوى
محرز الضبي
أطلقت من شيبان سبعين عانيا
محرز الضبي
أقول وقد بزت بتعشار بزة
محرز الضبي
ألا أيها المهدي إلي وعيده
محرز الضبي
إني أنا ابن جلا إن كنت تنكرني
محرز الضبي
تخال أفواههم أحراح نسوتهم
محرز الضبي
عفت ذات السلاسل بعد سلمى
محرز الضبي
فخرتم بيوم الشيطين وغيركم
محرز الضبي
فدى لقومي ما جمعت من نشب
محرز الضبي
لقد كان في يوم النباج وثيتل
محرز الضبي
لولا الإله ومسعى من يطالبها
محرز الضبي
ناديت زيدا فلم أفزع إلى وكل
محرز الضبي
نجى ابن نعمان عوفا من أسنتنا
محرز الضبي
وتنفر من عمرو ببيداء ناقتي
محرز الضبي
مجلس قراء محرز الضبي
تبادلو الآراء والانطباعات حول أدب الشاعر