نبذة عن حياة الشاعر وقيمته الأدبية
أبو أسحاق إبراهيم بن محمد بن إبراهيم الساحلي الأنصاري الأوسي من أهل غرناطة غادر الأندلس بعد اشتهار فضله لتأدية الحج وأقام في بلدان كثيرة هي مصر والشام والعراق واليمن وبلاد الحجاز. وتعرف على ملك مالي فصاحبه إلى بلاده ونال عنده حظوة ثم رجع إلى المغرب وأقام بمراكش مدة ثم عاد إلى مالي وكانت وفاته في تنبكتو في مالي سنه 747هـ/ 1346م.
في عيون النقاد والأدباء
كان إبراهيم الطويجن مدرسة شعرية فريدة، تميزت بجزالة اللفظ وقوة المعنى، وقد أجمع النقاد على أن أثره في ديوان العرب لا يمحى، حيث شكّل علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي.
المؤشرات والتفاعلات
2
قصيدة
0
مشاهدة
رتبة الشاعر في الديوان
بحر قصائد الشاعر
إجمالي مخرجات الشاعر: 2 قصائد
مجلس قراء إبراهيم الطويجن
تبادلو الآراء والانطباعات حول أدب الشاعر