ابن هانئ الأندلسي
📚 119 قصيدة
🕰️ عباسيأبلغ ربيعة عن ذي الحي من يمن
ابن هانئ الأندلسي
أتظن راحا في الشمال شمولا
ابن هانئ الأندلسي
أحبب بتياك القباب قبابا
ابن هانئ الأندلسي
أحبب به قنصا إلى متقنص
ابن هانئ الأندلسي
أحين ولت أنجم الأفق
ابن هانئ الأندلسي
أرسلت عجما ما تبين
ابن هانئ الأندلسي
أرقت لبرق يستطير له لمع
ابن هانئ الأندلسي
أرياك أم ردع من المسك صائك
ابن هانئ الأندلسي
أسقط الحاء من الحمد
ابن هانئ الأندلسي
أصاخت فقالت وقع أجرد شيظم
ابن هانئ الأندلسي
أغيد مثل الشمس لما بدا
ابن هانئ الأندلسي
أقول دمى وهي الحسان الرعابيب
ابن هانئ الأندلسي
أقول لذي قامة كالقضيب
ابن هانئ الأندلسي
أقوى المحصب من هاد ومن هيد
ابن هانئ الأندلسي
أكوكب في يمين يحيى
ابن هانئ الأندلسي
ألؤلؤ دمع هذا الغيث أم نقط
ابن هانئ الأندلسي
ألا أيها الوادي المقدس بالندى
ابن هانئ الأندلسي
ألا طرقتنا والنجوم ركود
ابن هانئ الأندلسي
ألا كل آت قريب المدى
ابن هانئ الأندلسي
ألا هكذا فليهد من قاد عسكرا
ابن هانئ الأندلسي
أليلتنا إذ أرسلت واردا وحفا
ابن هانئ الأندلسي
أما والمذاكي يلكن الشكم
ابن هانئ الأندلسي
أمن أفقها ذاك السنا وتألقه
ابن هانئ الأندلسي
أمنك اجتياز البرق يلتاح في الدجى
ابن هانئ الأندلسي
أنظلم أن شمنا بوارق لمحا
ابن هانئ الأندلسي
أيا ابن ابي زمور الماجد الذي
ابن هانئ الأندلسي
إمسحوا عن ناظري كحل السهاد
ابن هانئ الأندلسي
إن عبد الكريم يغضب للهجو
ابن هانئ الأندلسي
إيها لك النعمى علي فأنعمي
ابن هانئ الأندلسي
اسم الذي عذبني حبه
ابن هانئ الأندلسي