نبذة عن حياة الشاعر وقيمته الأدبية
عروة بن يحيى (ولقبه أذينة) بن مالك بن الحارث الليثي. شاعر غزل مقدم. من أهل المدينة. وهو معدود من الفقهاء والمحدثين أيضاً. ولكن الشعر أغلب عليه. وهو القائل:|#لقد علمت وما الإسراف من خلقي=أن الذي هو رزقي سوف يأتيني|#أسعى إليه فيعييني تطلبه=ولو قعدت أتاني لا
في عيون النقاد والأدباء
كان عروة بن أذينة مدرسة شعرية فريدة، تميزت بجزالة اللفظ وقوة المعنى، وقد أجمع النقاد على أن أثره في ديوان العرب لا يمحى، حيث شكّل علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي.
المؤشرات والتفاعلات
18
قصيدة
0
مشاهدة
رتبة الشاعر في الديوان
قصائد الشاعر
إجمالي مخرجات الشاعر: 18 قصائد
أتانا البريد التغلبي فراعنا
عروة بن أذينة
أرقت فما أنام ولا أنيم
عروة بن أذينة
بيض نواعم ما هممن بريبة
عروة بن أذينة
جاد الربيع بشوطى رسم منزلة
عروة بن أذينة
حللنا آمنين بخير عيش
عروة بن أذينة
سخنة في الشتاء باردة الصيف
عروة بن أذينة
سليمى أزمعت بينا
عروة بن أذينة
سمين قريش مانع منك لحمه
عروة بن أذينة
غراب وظبي أعضب القرن نادبا
عروة بن أذينة
قالت وعيش أخي وذمة والدي
عروة بن أذينة
كأنما عائبها دائبا
عروة بن أذينة
لا بكر لي إذ دعوت بكرا
عروة بن أذينة
لا يبعد الله حسادي وزادهم
عروة بن أذينة
لسعدى موحش طلل قديم
عروة بن أذينة
لقد علمت وما الإسراف من خلقي
عروة بن أذينة
من لعين كثيرة الهملان
عروة بن أذينة
نبئت أن رجالا خاف بعضهم
عروة بن أذينة
وتفرقوا بعد الجميع لنية
عروة بن أذينة
مجلس قراء عروة بن أذينة
تبادلو الآراء والانطباعات حول أدب الشاعر