الديوان التميمي

إيليا أبو ماضي

📚 285 قصيدة

🕰️ متأخر

ماذا جنيت عليهم أيها القلم

إيليا أبو ماضي

مازال يمشي في الأمور بفكره

إيليا أبو ماضي

ما زلت أحسب أن الحب زايلني

إيليا أبو ماضي

ما ساء نفسي من الدنيا سوى نفر

إيليا أبو ماضي

ما طائر كان فيبيداء موحشة

إيليا أبو ماضي

ما عز من لم يصحب الخذما

إيليا أبو ماضي

ما كان أحوج سوريا إلى بطل

إيليا أبو ماضي

ما كان أحوجني يوما إلى أذن

إيليا أبو ماضي

ما لقلبي يلج من الخفقان

إيليا أبو ماضي

ما للقبور كأنما لا ساكن

إيليا أبو ماضي

ما للهموم الطارقات ومالي

إيليا أبو ماضي

ما لهند وكل حسناء هند

إيليا أبو ماضي

مالي وما للرشء الأغيد

إيليا أبو ماضي

ما وعظ الإنسان مثل الحمام

إيليا أبو ماضي

مثلما يكمن اللظى في الرماد

إيليا أبو ماضي

مثلي هذا النجم في سهده

إيليا أبو ماضي

مدى زمن كان فيه الفتى

إيليا أبو ماضي

مرت ليال وقلبي حائر قلق

إيليا أبو ماضي

مرضت فأرواح الصحاب كئيبة

إيليا أبو ماضي

من أسود تسربلت بالحديد

إيليا أبو ماضي

من أين جئت وكيف عجت ببابي

إيليا أبو ماضي

من الفرنسيس قيد العين صورتها

إيليا أبو ماضي

من المرمر المسنون صاغوا مثاله

إيليا أبو ماضي

منذ افترقنا لم أذق وسنا

إيليا أبو ماضي

من سحر طرفك من مجيري

إيليا أبو ماضي

مهبط الوحي مطلع الأنبياء

إيليا أبو ماضي

نبئت أنك تعشق التمثيلا

إيليا أبو ماضي

نسي الطين ساعة أنه طين

إيليا أبو ماضي

نسي الكنار نشيده

إيليا أبو ماضي

نسيت عهدي فلما جئتها

إيليا أبو ماضي

السابقالتالي