نبذة عن حياة الشاعر وقيمته الأدبية
المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف وانصرف إلى العبادة. ومات في قرية كفر سوسة بقرب دمشق وقبره معروف فيها. وله (ديوان شعر -خ) في دمشق وفي شعره جودة.
في عيون النقاد والأدباء
كان المكزون السنجاري مدرسة شعرية فريدة، تميزت بجزالة اللفظ وقوة المعنى، وقد أجمع النقاد على أن أثره في ديوان العرب لا يمحى، حيث شكّل علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي.
المؤشرات والتفاعلات
رتبة الشاعر في الديوان
بحر قصائد الشاعر
إجمالي مخرجات الشاعر: 388 قصائد
هم المنى والأمل
المكزون السنجاري
هم رغبتي فلماذا في قد زهدوا
المكزون السنجاري
وآجيرة جاءت بحسن مبدع
المكزون السنجاري
وأحوى قد حوى مهج البرايا
المكزون السنجاري
وإني لأستجلي بمرآة خلوتي
المكزون السنجاري
واحيرتي عنك إذا لم تزد
المكزون السنجاري
وافى خيالك يا سعاد
المكزون السنجاري
وبدر دجى شعر متى برقت به
المكزون السنجاري
وجدي بك فقداني
المكزون السنجاري
وجه تثليث النصارى
المكزون السنجاري
وجود بغير ثراء عدم
المكزون السنجاري
وجود وجدي فيكم لم يزل
المكزون السنجاري
وجودي فيك مفقود
المكزون السنجاري
وراي عين أمامي
المكزون السنجاري
وساحر زال عقلي
المكزون السنجاري
وسحار الجفون يريك نارا
المكزون السنجاري
وعذار ثنى عذا
المكزون السنجاري
وعن طرب أصفق إذ تغني
المكزون السنجاري
وعيدي من مخلوف
المكزون السنجاري
ولما رأيت العقل يقضي لربه
المكزون السنجاري
ولو أن قومي شاهدوا فيك مشهدي
المكزون السنجاري
ولو كانت إرادته تعالى
المكزون السنجاري
ولولا اغتراري بالأماني لم أر اغ
المكزون السنجاري
ولولا لجام الطالبيين في فمي
المكزون السنجاري
ولو لم تبد لي منك
المكزون السنجاري
ولو لم يعدني طيف لمياء في القلى
المكزون السنجاري
وما زلت أنهى النفس عن طاعة الهوى
المكزون السنجاري
وما ساءني جهل العمي برتبتي
المكزون السنجاري
ومدار دارة قطب أرباب الوفا
المكزون السنجاري
ومغرب الشمس ومشرق القمر
المكزون السنجاري
مجلس قراء المكزون السنجاري
تبادلو الآراء والانطباعات حول أدب الشاعر
