الديوان التميمي

المأمون

📚 53 قصيدة

🕰️ عباسي

أما ترى ذا الفلك السائرا

المأمون

ومن غفلة الواشي إذا ما أتيتها

المأمون

أصبح ديني الذي أدين به

المأمون

حياك رب الناس حياك

المأمون

تعالي تكون الكتب بيني وبينكم

المأمون

اختلست ريحانتي من يدي

المأمون

فلا أنت أعتبت من زلة

المأمون

خرجنا إلى صيد الظباء فصادني

المأمون

وأبيض أما جسمه فمدور

المأمون

أذم لك الأيام في ذات بيننا

المأمون

نحن الذين إذا تخموا عصبة

المأمون

نفس تدمى مسالكه

المأمون

جعلت كتابي عبرة مستهلة

المأمون

نحن في أفضل السرور ولكن

المأمون

أعرض طعامك وابذله لمن دخلا

المأمون

ظباء كالدنانير

المأمون

من كان راعيه دينا في حلوبته

المأمون

كل عيش وإن تطاول يوما

المأمون

تسميت لا أدري فإنك لا تدري

المأمون

يا ليلة فزنا بها حلوة

المأمون

قال ابن حمزة يا بني

المأمون

قل لابن حمزة ما ترى

المأمون

تكلم ليس يجعك الكلام

المأمون

أنا النار في أحجارها مستكنة

المأمون

تعجيل جود المرء أكرومة

المأمون

أرض مربعة حمراء من أدم

المأمون

إني وأنت رضيعا قهوة لطفت

المأمون

عتقت حتى لو اتصلت

المأمون

كأنما قابل القرطاس إذ مشقت

المأمون

أسمعت غير كهام السمع والبصر

المأمون

التالي