نبذة عن حياة الشاعر وقيمته الأدبية
الحسن بن أحمد بن يعقوب الهمداني، أبو محمد. مؤرخ، عالم بالأنساب عارف بالفلك والفلسفة والأدب، شاعر مكثر، من أهل اليمن. كان يعرف بابن الحائك، وبالنسَّابة، وبابن ذي الدُّمينة (نسبة إلى أحد أجداده: ذى الدمينة بن عمرو) ولد ونشأ بصنعاء وأقام على مقربة منها في بلدة (رَيْدة)، وطاف البلاد، واستقر بمكة زمناً، وعاد إلى اليمن فأقام في مدينة صعدة، وهاجي شعراءها، فنسبوا إليه أبياتاً قيل: عرَّض فيه بالنبي (صلى الله عليه وسلم) فحبس ونقل إلى سجن صنعاء. من تصانيفه (الإكيل-خ) في أنساب حمير وأيام ملوكها، عشرة أجزاء، طبع منها الثامن والعاشر، و(سرائر الحكمة -خ)، و(القوي)، و(اليعسوب) في القسي والرمي والسهام، و(الزيج) كان اعتماد أهل اليمن عليه، و(صفة جزيرة العرب -ط) وكتاب (الجوهرتين -خ) في الكيمياء والطبيعة، و(الأيام)، و(الحيوان المفترس)، و(ديوان شعر) في ست مجلدات.
في عيون النقاد والأدباء
كان الحسن بن أحمد الهمداني مدرسة شعرية فريدة، تميزت بجزالة اللفظ وقوة المعنى، وقد أجمع النقاد على أن أثره في ديوان العرب لا يمحى، حيث شكّل علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي.
المؤشرات والتفاعلات
رتبة الشاعر في الديوان
قصائد الشاعر
إجمالي مخرجات الشاعر: 12 قصائد
أبا العساف غرك فضل قومي
الحسن بن أحمد الهمداني
أجبت نزارا على ذمها
الحسن بن أحمد الهمداني
أرض تخيرها سام وأوطنها
الحسن بن أحمد الهمداني
ألا أصحوا بني عدنان من سكراتكم
الحسن بن أحمد الهمداني
ألا يا دار لولا تنطقينا
الحسن بن أحمد الهمداني
الى امرئ نصبت قحطان رايتها
الحسن بن أحمد الهمداني
ان سيوفا جلت وجوه بني
الحسن بن أحمد الهمداني
غدرتم بمهدي على الامن سرقة
الحسن بن أحمد الهمداني
لا رمت يعرب بسهم شديد
الحسن بن أحمد الهمداني
لن قرع الناعي قلوبا فصدعا
الحسن بن أحمد الهمداني
ما زال سام يرود الأرض مطلبا
الحسن بن أحمد الهمداني
يا زيد زيد الخير يا ابن محمد
الحسن بن أحمد الهمداني
مجلس قراء الحسن بن أحمد الهمداني
تبادلو الآراء والانطباعات حول أدب الشاعر