أبو العلاء المعري
📚 1612 قصيدة
🕰️ عباسيألم تر أنني حي كميت
أبو العلاء المعري
ألم تر طيئا وبني كلاب
أبو العلاء المعري
ألم تر للدنيا وسوء صنيعها
أبو العلاء المعري
ألم ترني مع الأيام أمسي
أبو العلاء المعري
ألم ترى للشعرى العبور توقدت
أبو العلاء المعري
ألمم بدار النسك إلمامه
أبو العلاء المعري
ألم ير أفعالك الشارق
أبو العلاء المعري
ألو الفضل في أوطانهم غرباء
أبو العلاء المعري
أليس أبوكم آدم إن عزيتم
أبو العلاء المعري
أما الإله فأمر لست مدركه
أبو العلاء المعري
أما البليغ فإني لا أجادله
أبو العلاء المعري
أما الحسام فما أدناك من أجل
أبو العلاء المعري
أما الحقيقة فهي أني ذاهب
أبو العلاء المعري
أما الحياة ففقر لا غنى معه
أبو العلاء المعري
أما الزمان فأوقات مواصلة
أبو العلاء المعري
أما الصحاب فقد مروا وما عادوا
أبو العلاء المعري
أما القيامة فالتنازع شائع
أبو العلاء المعري
أما المجاور فارعه وتوقه
أبو العلاء المعري
أما المكان فثابت لا ينطوي
أبو العلاء المعري
أما اليقين فإننا سكن البلى
أبو العلاء المعري
أما حياتي فما لي عندها فرج
أبو العلاء المعري
أما عرف المقيم بأرض مصر
أبو العلاء المعري
أما لأمير هذا المصر عقل
أبو العلاء المعري
أم الكتاب إذا قومت محكمها
أبو العلاء المعري
أمالي الزمان على بنيه
أبو العلاء المعري
أمامة كيف لي بإمام صدق
أبو العلاء المعري
أما والركاب وأقتابها
أبو العلاء المعري
أما والله لو أني تقي
أبو العلاء المعري
أما وفؤاد بالغرام قريح
أبو العلاء المعري
أمتار من هذا الأنام وكيف لي
أبو العلاء المعري