الديوان التميمي
يَومُنا طَيِّب بِهِ حُسنُ القَصـ
ـفِ وَحَثَّ الأَرطالِ وَالكاسات
ما تَرى البَرقَ كَيفَ يَلمَعُ فيهِ
وَرَشاشا يَبلُ في الساعاتِ
وَلَدَينا ظَبي غَرير ظَريف
قَد غَنينا بِهِ عَنِ القينات
إِن تَخَلفت بَعدَ ما تَصِل الرَقـ
ـعَة عَنّا فَأَنتَ في الأَمواتِ