الديوان التميمي
يُشَاوِرُني في عَطْفِهِ الغَزوَ باسِلٌ
ويزعُم أَنَّ الخَيلَ أَمْسَتْ سَواهما
فقلتُ لهم جُروا الجيادَ على الوجى
ولو لم يُفِدْ الاَّ الطِّعَانَ غَناهمُا