الديوان التميمي
يَدعي حَبيبي إِلى هَجري فَيَعدُلُ بي
عَن هَجرِهِ مرَضٌ في القَلبِ مَكتومُ
لَو كانَ ينصِفُني ما كانَ يَهجُروني
لِكِنَّني الدَهر في حُبيِه مَظلومُ