الديوان التميمي
يا راكِباً بَلِّغ ذَوي حِلفِنا
مَن كانَ مِن كِندَةَ أَو وائِلِ
وَالحَيُّ عِندَ القَيسِ حَيثُ اِنتَووا
مَن سَعفِ البَحرَينِ وَالساحِلِ
إِنّا وَإِيّاهُمُ وَما بَينَنا
كَمَوضِعِ الزَورِ مِنَ الكاهِلِ