الديوان التميمي
يا يومَ بُؤسٍ طلَعت شمسُه
بالنحس لا فارقتَ رأسَ الحُضينِ
إن حُضينا لم يزل باخلاً
مُذ كان بالمعروفِ كزَّ اليدين