الديوان التميمي
يا نازِحاً حَكَمَت عَل
يَ بِبُعدِهِ نُوَبُ الزَّمانِ
مَن لي بِقُربِ الدّارِ مِن
كَ وَلا أَراكَ وَلا تَراني
ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّني
أَرضى بِهَجرِكَ في الأَماني