الديوان التميمي
يَا عصرِ شبيبتي ولهوي أرأيت
مَا أسرع مَا انقضيت عني ومضيْتَ
قَدْ كنتَ ساعِدَي عَلَى كيت وكيتَ
واليومَ فَلَوْ رأيتَ حالِي لَبَكَيْتَ