الديوان التميمي
يا ظَبيُ يا اِبنَ سِيارٍ
وَزَينَ صَفِّ القِيانِ
خُلِقتَ في الحُسنِ فَرداً
فَما لِحُسنِكَ ثانِ
كَأَنَّما أَنتَ شَيءٌ
حَوى جَميعَ المَعاني
لِيَنعَتَنَّكَ وَهمي
إِن كَلَّ عَنكَ لِساني