يا أيها الملك المؤمِّر قادةً
حادوا عن التنزيل والقرآن
هلاً كشفت عن البلاد بكاشف
ما حلّ من جَورٍ ومن عدوان
كانت نفوس الخلق ترجو عدلكم
واليوم قد يئست من الإحسان
أأمنِتَ ربَّ العرش يسلبك الذي
قد نلت من عز ومن سلطان
الملك لا يبقى لذي ظلم وقد
يبقى على طولٍ لذي كفران