الديوان التميمي
ويْح الكِتابَة مِن شَيْخٍ هَبنَّقَةٍ
يلْقَى العُيُون برأَسٍ مُخْهُ رارُ
ومُنْتِنِ الرِّيحِ إِنْ نَاجَيتَهُ أَبداً
كأَنَّما مات في خَيْشُومِهِ فارُ