الديوان التميمي
ومهندٍ عضبٍ براحةِ أغيدِ
في جفنه عضبٌ يَقُدُّ مَفاصلي
يسطو بذاكَ وذا فيغدو قِرْنُهُ
بهما صريعَ لواحظٍ ومناصل
ماضٍ كلا السيفين لكنْ لحظُهُ
أمضى وإلا فاسألنَّ مقاتلي