الديوان التميمي
ومهفهفٍ لما رآنيَ ناظراً
منه إلى وجهٍ كضوءِ صباحِ
أَهْوَى لمبسمه البنانَ مُسَلِّماً
فكأَنما أَوْمَى لقَطْفِ أَقَاح