الديوان التميمي
وَمَحبوبَةٍ في القَيظِ لَم تَخلُ مِن يَدٍ
وَفي القَرِّ تَسلوها أَكُفُّ الحَبائِبِ
إِذا ما الهَوى المَقصورُ هَيَّجَ عاشِقاً
أَتَت بِالهَوى المَمدودِ مِن كُلِّ جانِبِ