الديوان التميمي
وَمُثَوِّبٍ بالأقرَبينَ كَأَنَّهُ
شَرِقٌ دَعا في لُجَّةٍ مَغمورُ
آسيتُه فَكشَفتُ عَنهُ كُربَةً
تَحتَ الرِماحِ وَللكُماةِ هَريرُ