الديوان التميمي
وَمالَكَ وَالإتعابَ نَفساً شَريفَةً
وَتَكليفَها في الدَهر ما لَيسَ يَعذُبُ
أَرِحها فَعن قُرب تلاقي حِمامَها
فَتَنعمُ في دارِ البَقا أَو تُعذَّبُ