وما كان هذا الشوق إلا لجاجة
للشاعر: الأحوص الأنصاري
وَما كانَ هذا الشَوقُ إِلا لجاجَةً
عَلَيكَ وَجَرَّتهُ إِلَيكَ المَقادِرُ
تُخَبِّرُ والرَحمَنِ أَن لَستَ زائِراً
ديارَ المَلا ما لاءَمَ العَظمَ جابِرُ
أَلَم تَعجَبا لِلفَتحِ أَصبَحَ ما بِهِ
وَلا بِلِوَى الأرطَى مِنَ الحيِّ وابِرُ
عن الشاعر
الأحوص الأنصاري
