الديوان التميمي
وَما زُرتِنا في اليَومِ إِلّا تَعِلَّةً
كَما القابِسُ العَجلانُ ثُمَّ يَغيبُ
وَلا أَنتِ يَقظى تُسعَفينَ بِنائِلٍ
وَلا نائِلٌ في النَومِ مِنكِ يُصيبُ