الديوان التميمي
وَما المَرءُ في دُنياهُ إِلّا كَهاجِعٍ
تَراءت لَهُ الأَحلامُ وَهيَ خَوادِعُ
ينعِّمُهُ طَيفٌ مِنَ اللَهوِ باطِلٌ
وَيُوقِظُهُ نَومٌ مِنَ الدَهرِ فاجِعُ