الديوان التميمي
وَما إِختَلَجَت عَينايَ إِلّا رَأَيتُها
عَلى رُغمِ واشيها وَغَيظِ الكَواشِحِ
فَيالَيتَ عَيني طالَ مِنها إِختِلاجُها
فَكَم يَومِ لَهوٍ لي بِذالِكَ صالِحِ