الديوان التميمي
ولَمَّا اكْتَسَى اللَّوزُ الحَسِينُ مَطَارِفاً
جَدايدَ من أَثْوابِهِ السُّندُسيَّةِ
أَشَارَ بِأَغْصَانٍ كأنَّ فُرُوعَهَا
أَكُفٌّ تَصَدَّتْ للدُّعَاءِ ومُدَّتِ