الديوان التميمي
وَكَم مِن مَريضٍ نَعاهُ الطَبيبُ
إِلى نَفسِهِ وَتَوَلّى كَئيبا
فَماتَ الطَبيبُ وَعاشَ المَريضُ
فَأَضحى إِلى الناسِ يَنعى الطَبيبا