الديوان التميمي
وَكَم حاسِدٍ ليَ اِنبَرى فَاِنثَنى
لِغُصَّةَ نَفسٍ شَجاها شَجاها
وَمِن أَينَ يَسمُو لِنَيلِ العُلا
وَما بَثَّ مالاً وَلا راشَ جاها