الديوان التميمي
وَقالوا قَد هَجَرتَ بدورَ تمٍّ
لأَهيفَ لَيسَ بالقمر المُنيرِ
فَقُلتُ قَناعَةً منّي لأنّي
رَضيتُ من الأَحِبَّةِ بِاليَسيرِ