الديوان التميمي
وَفي الشَيبِ لي واعِظٌ لَو عَقِلتُ
قَرَعتُ عَلى العُمرِ سِنّي سَنينا
تَراني وَقَد عارَضَ العارِضينَ
طوراً شَمالاً وَطوراً يَمينا
أُقَلِّعُ أَوَّلَ فُرسانِهِ
وَلَكِنَّني أَتَخَشّى الكَمينا