الديوان التميمي
وَفَرَّ مِنَ الحَربِ العَوانِ وَلَم يَكُن
بِها حاتِمُ طَيّاً وَلا مُتَطَبَّبا
وَرَيّبَ حصناً بَعدَ أَن كانَ آبِياً
أَبُوَّةُ حِصنٍ فَاِستَقالَ وَأَعتَبا
أَقِم في بَني بَدرٍ وَلا ما يَهُمُّنا
إِذا ما تَقَضَّت حَربُنا أَن تَطرَبا